تتزايد علامات الاستفهام داخل الأوساط السياسية بإقليم الحوز حول الاسم الذي سيزكيه حزب التقدم والاشتراكية لخوض غمار الانتخابات التشريعية المقبلة، في ظل غياب وضوح الرؤية وتضارب التكهنات بشأن من سيحظى بثقة قيادة "الكتاب" للترشح باسم الحزب بالإقليم.
ورغم التراجع التنظيمي الذي يعرفه الحزب محليًا، إلا أن الترشيح المقبل يكتسي رمزية خاصة، خصوصًا في سياق التنافس الحاد الذي تعرفه الساحة السياسية بالحوز، ما يجعل مسألة اختيار المرشح محط أنظار المتابعين، وسط تساؤلات حول مدى قدرة الحزب على الدفع باسم يحظى بالمصداقية والجاهزية لمقارعة منافسين شرسين من أحزاب أخرى.
تعليقات
إرسال تعليق