1. أصدقاء يعرفون لطف وإنسانية وتواضع عمر العلاوي، وهم من استغرب لها.
2. أشخاص بعيدون، لهم تجارب مريرة في محيطهم السياسي والجمعوي، وقاموا بعملية إسقاط وتشبيه دون معرفة أن الوقائع تختلف باختلاف الزمان والمكان.
3. جهلة لا يمكنهم التفريق بين التشبيه والتصنيف من باب جهلهم بالتحليل واللغة.
4. حاقدون شغلهم الشاغل إخفاء ضعفهم ونواقصهم في اتهام الآخرين...
أحترم من فهم مقالتي بحسن نية ولو اختلف معي حولها أو لم تعجبه، وأقدر من لم يسمح له مستواه الفكري والمعرفي بفهم أبعاد ما كتبته، وأشفق على من عرف أنه المقصود بالتشبيه ويروج لغير قصدي من باب ضعفه وخبثه وعدم امتلاكه بديلاً فكرياً أو عملياً يحاجج به.
سأكتب مستقبلاً بشكل مؤلم جداً ضد الخبثاء، وأنا على استعداد للتواصل مع أصحاب النوايا الحسنة حتى يعرفوا قصدي ويفهموا "فولي"...
تعليقات
إرسال تعليق