حل، مؤخرا، عزيز أخنوش رئيس الحكومة و رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار بمنطقة إمليل التابعة لجماعة آسني بإقليم الحوز، في إطار قضاء فترة استجمام بالمنطقة.
لقد حظي رئيس الحكومة، بإستقبال إحتفالي من طرف سكان هذه البلدة البسطاء في مظاهر عيشهم والكرماء في عطائهم والاوفياء لمقدسات وطنهم، يتقدمهم رئيس جمعية توبقال للري والفلاحة.وفي هذا السياق جاء في تدونية نشرت في الصفحة الرسمية لعزيز أخنوش على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك:” الماء عندو أهمية اقتصادية واجتماعية كبيرة، وخاصة فالعالم القروي، وعمل كبير كيتدار باش يتم التوفير ديالو”.
وأضاف، “فهاد الإطار قمت بزيارة لأعضاء جمعية توبقال للري والفلاحة، وهي مناسبة باش نوجه تحية تقدير لسي سعيد وأعضاء الجمعية، للي وحدو الجهود ديالهم وبناو ساقية باش يقدرو يوصلو الماء للي نازل من قمم جبل توبقال للأراضي ديالهم، بصفة منتظمة”.
وأكد “بفضل هاد المشروع، 250 فلاح من النواحي ديال إمليل غادي يستفدو، وغادي يتمكنو من تحسين المحاصيل ديالهم”.
وتابع في تدوينة ثانية،“فاش تكلمت مع الناس ديال أيت فاسكا، في نواحي إمليل، أكثر حاجة شدات الانتباه ديالي هي التشبث والاعتزازديالهم بالمنطقة، وهاد الارتباط كيعطيهم قوة وعزيمة باش يلقاو حلول لتحسين عيشهم اليومي“.
وأورد “واليوم من بعد ما حفرو البير قاموا بتركيب ألواح الطاقة الشمسية وتجهيزات تقنية لربط 180 أسرة بشبكة الماء الشروب“.موضوع إشكالية تدبير الماء، وفق مصادر متطابقة، كان محور حديث الساكنة الى رئيس الحكومة، فضلا عن مطالب إجتماعية أخرى يجيب عنها البرنامج الحكومي لحكومة دعم ركائز الدولة الاجتماعية.
تعليقات
إرسال تعليق