عن موقع سياسي/ رضا الأحمدي
ها أنت اخيرا، تقتحم قلعة طنجة…
ها أنت تجتمع في معقل خصومك…
ويا ليتك لم تفعلها! يا حكيم.
أو بعد ان جمع خصومك ثلاثة آلاف شخص في الأسبوع الماضي ، تذهب لتجتمع بعشرة أشخاص؟
هل تعتقد يا حكيم، أن طنجة هي محمد “ح” الذي لفظته ساكنة بني مكادة لفظا بعد ان عاث فيها فسادا طيلة عشرة سنوات؟
او انك تعتقد ان عادل “د” الصبي الفاشل، هو من سيضمن وجودك في هذه المدينة؟
يا ليتك لم تذهب يا حكيم الى طنجة! فقد زدتَ الى سجلك المليئ بالخسائر خسارة أخرى !
ويا لها من خسارة، استخدمت كل وسائل الحزب وكافة اتباعك وموظفيك لتجمع اغلبية اعضاء المكتب الجهوي، فلم تجمع غير بضعة “كناطح” وما عاف السبع!
ويا لها من فضيحة ! أن تقل القطار السريع الى طنجة فتعين، شخصا “مسؤولا جهويا” وهو الذي التحق بحزب الاحرار رسميا في اجتماع العرجات الذي ترأسه مصطفى بايتاس! وهو الشخص الذي أشبعك سبا وشتما وقذفا وقال فيك ما يخجل حتى رضا الاحمدي ان يقوله!
يبدو انك تهوى من يفعل بك الأذى ! فبعد فعلة الجماني في الرباط ها انت تستمتع بما فعله بك صبي متهور فعينته “امينا جهويا”!
اخشى ان تكون القصص عن صباك حقيقية ! بل وإنك تؤكدها يوما بعد يوم!
طالما كانت طنجة، نهاية مطاف سياسيين في المغرب، وها انت تنظم الى اللائحة الطويلة لهؤلاء!
في رسالتك البوليفارية، كنت قد ذكرت طنجة، كإحدى مراكز “التجمع المصلحي” الذي يواجهك، فأتيت لتواجه هذا التجمع وبمن ! بكارتيل تهريب “مسحوق النبتة” المشكل من ثلاثي القصر الصغير وسكاي والعوامة !
إنك وقد وضعت يدك في ايدي هذا الكارتيل، فاعلم انها نهايتك.
لقد اخطأت الطريق مجددا يا بوليفار.
نعم اخطأت الطريق، فشعاب طنجة اكبر منك يا عزيري.
ها أنت تجتمع في معقل خصومك…
ويا ليتك لم تفعلها! يا حكيم.
أو بعد ان جمع خصومك ثلاثة آلاف شخص في الأسبوع الماضي ، تذهب لتجتمع بعشرة أشخاص؟
هل تعتقد يا حكيم، أن طنجة هي محمد “ح” الذي لفظته ساكنة بني مكادة لفظا بعد ان عاث فيها فسادا طيلة عشرة سنوات؟
او انك تعتقد ان عادل “د” الصبي الفاشل، هو من سيضمن وجودك في هذه المدينة؟
يا ليتك لم تذهب يا حكيم الى طنجة! فقد زدتَ الى سجلك المليئ بالخسائر خسارة أخرى !
ويا لها من خسارة، استخدمت كل وسائل الحزب وكافة اتباعك وموظفيك لتجمع اغلبية اعضاء المكتب الجهوي، فلم تجمع غير بضعة “كناطح” وما عاف السبع!
ويا لها من فضيحة ! أن تقل القطار السريع الى طنجة فتعين، شخصا “مسؤولا جهويا” وهو الذي التحق بحزب الاحرار رسميا في اجتماع العرجات الذي ترأسه مصطفى بايتاس! وهو الشخص الذي أشبعك سبا وشتما وقذفا وقال فيك ما يخجل حتى رضا الاحمدي ان يقوله!
يبدو انك تهوى من يفعل بك الأذى ! فبعد فعلة الجماني في الرباط ها انت تستمتع بما فعله بك صبي متهور فعينته “امينا جهويا”!
اخشى ان تكون القصص عن صباك حقيقية ! بل وإنك تؤكدها يوما بعد يوم!
طالما كانت طنجة، نهاية مطاف سياسيين في المغرب، وها انت تنظم الى اللائحة الطويلة لهؤلاء!
في رسالتك البوليفارية، كنت قد ذكرت طنجة، كإحدى مراكز “التجمع المصلحي” الذي يواجهك، فأتيت لتواجه هذا التجمع وبمن ! بكارتيل تهريب “مسحوق النبتة” المشكل من ثلاثي القصر الصغير وسكاي والعوامة !
إنك وقد وضعت يدك في ايدي هذا الكارتيل، فاعلم انها نهايتك.
لقد اخطأت الطريق مجددا يا بوليفار.
نعم اخطأت الطريق، فشعاب طنجة اكبر منك يا عزيري.
تعليقات
إرسال تعليق