في سنة 2019، ما زال، للأسف أناس بالمغرب يموتون بأشياء من المعيب أن تكون سببا للوفاة في عصر النانو و المريخ. كما حدث لطفل توفي، مؤخرا، بداء الكلب بإقليم قلعة السراغنة، بعدما ظل يخضع طيلة حوالي شهر ونصف لجلسات علاج الطب التقليدي، قبل أن تتدهور حالته ويتم نقله إلى مستشفى الأم والطفل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، ليلفظ أنفاسه بعد ساعات قليلة من حلوله بالمرفق.
تابعت المحكمة الإبتدائية بمراكش، مؤخرا، مستارة جماعة بإقليم الحوز تنتمي لحزب التجمع الوطني للأحرار، في حالة سراح بكفالة، في قضية تتابع فيها بتهمة الخيانة الزوجية و المشاركة في الفساد. و تعود تفاصيل القضية، إلى ضبط المستشارة العزباء المزدادة سنة 2001 رفقة عشيقها المتزوج و المزداد سنة 1982 بداخل شقة بمراكش، بناء على شكاية تقدمت بها زوجة العشيق الذي لهها معه ابنان. بناء على ذلك، تم توقيف المعنييين بداخل الشقة، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، حيث تقرر اخضاعهما لتدابير الحراسة النظرية على ذمة البحث والتقديم.
تعليقات
إرسال تعليق