خلقت عودة ظاهرة اختطاف الأطفال حالة من الرعب بإقليم زاكورة، بسبب نشاط عصابات قيل عنها إنها تعمل لفائدة مافيا “الكنوز” أو في تجارة الأعضاء البشرية، الشيء الذي دفع بنشطاء مواقع التواصل الاجتماعي إلى إطلاق حملة لحماية الطفولة.
وأشارت مصادر متطابقة إلى كثرة محاولات سرقة الأطفال من طرف أشخاص مجهولين يستخدمون دراجات نارية وسيارات مجهولة، موردة أن هذه الآفة خلفت خوفا كبيرا في نفوس التلاميذ والتلميذات ولدى الأسر.
تعليقات
إرسال تعليق