تعرضت سيدة ستينية لجريمة قتل بشعة على يد ابن زوجها، قبل أن ينهي الجاني حياته بطريقة مأساوية بمدينة وجدة.
وحسب مصادر محلية. وقعت الجريمة الفظيعة في تمام الساعة العاشرة صباحا، حيث قام الجاني بمهاجمة زوجة أبيه بواسطة بندقية صيد، مما أدى إلى وفاتها بعد تعرضها لعدة طلقات من السلاح الناري. وفي ختام الجريمة الرهيبة، قام الجاني بالانتحار بنفس الطريقة التي قتل بها زوجة أبيه.
تشير المصادر إلى أن الجاني كان يعمل كهربائيا، ويبدو أن خلافات عائلية حول الإرث تسببت في تصاعد النزاع بينه وبين زوجة أبيه، مما دفعه إلى اللجوء إلى هذا العمل الشنيع.
تعليقات
إرسال تعليق