رافقت انتقادات فلاحين صغار في العديد من المدن توزيع الشعير المدعم، تزامنا مع شروع وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، منذ بداية شهر مارس الجاري، في توزيع الشعير المدعم على “الكسابة” في مختلف أقاليم المغرب. ورغم تأكيدات الوزارة، أن عملية توزيع الشعير المدعم، الذي رصدت له ميزانية فاقت مليار درهم، تتم في أفضل الظروف والأحوال، فإن عددا من الانتقادات رافقت توزيع الحصة الأولى من هذا الدعم. وانتقدت مصادر برلمانية في لجنة الفلاحة بمجلس النواب تحدثت إلى اليومية، ما أسمته “غياب معايير واضحة لتوزيع الشعير المدعم، وهو ما قد يفتح الباب أمام التلاعب في هذه العملية”. وقالت المصادر نفسها إنه “في غياب المعايير تطغى الفوضى، كما أن بعض المضاربين يلجؤون إلى تسجيل أشخاص لا يتوفرون على رؤوس أغنام من أجل الاستفادة ثم يشترون ذلك منهم، ويعيدون بيعه بأثمنة مرتفعة.
رافقت انتقادات فلاحين صغار في العديد من المدن توزيع الشعير المدعم، تزامنا مع شروع وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، منذ بداية شهر مارس الجاري، في توزيع الشعير المدعم على “الكسابة” في مختلف أقاليم المغرب. ورغم تأكيدات الوزارة، أن عملية توزيع الشعير المدعم، الذي رصدت له ميزانية فاقت مليار درهم، تتم في أفضل الظروف والأحوال، فإن عددا من الانتقادات رافقت توزيع الحصة الأولى من هذا الدعم. وانتقدت مصادر برلمانية في لجنة الفلاحة بمجلس النواب تحدثت إلى اليومية، ما أسمته “غياب معايير واضحة لتوزيع الشعير المدعم، وهو ما قد يفتح الباب أمام التلاعب في هذه العملية”. وقالت المصادر نفسها إنه “في غياب المعايير تطغى الفوضى، كما أن بعض المضاربين يلجؤون إلى تسجيل أشخاص لا يتوفرون على رؤوس أغنام من أجل الاستفادة ثم يشترون ذلك منهم، ويعيدون بيعه بأثمنة مرتفعة.
تعليقات
إرسال تعليق