يعود مهنيو الصحة لرفع يافطة الاحتجاج بعد غد الخميس من خلال إضراب وطني يتوقع أن يؤثر على سير القطاع وخاصة على مستوى العمل اليومي للمؤسسات الصحية. فقد أعلنت عدة تنظيمات نقابية عن عزمها خوض إضراب إنذاري لمدة 24 ساعـة يـوم الخميس 24 فبراير الجاري، وذلك احتجاجا على “تماطل الحكومة في الوفاء بالتزاماتها وتعهداتها تجاه الشغيلة الصحية”. قرار الإضراب الذي بدأ في صيغة بلاغات انفرادية لأربع تنظيمات نقابية هي النقابة الوطنية للصحة (CDT)، النقابة الوطنية للصحة العمومية (FDT)، المنظمة الديمقراطية للصحة (ODT)، والجامعة الوطنية للصحة (UNTM)، ارتقى لاحقا إلى صيغة تنسيقية تروم من خلالها هاته النقابات “توحيد الصفوف والعمل النضالي” في مواجهة ما تعتبره “استخفافا تمارسه الحكومة بحق مهنيي الصحة”.
يعود مهنيو الصحة لرفع يافطة الاحتجاج بعد غد الخميس من خلال إضراب وطني يتوقع أن يؤثر على سير القطاع وخاصة على مستوى العمل اليومي للمؤسسات الصحية. فقد أعلنت عدة تنظيمات نقابية عن عزمها خوض إضراب إنذاري لمدة 24 ساعـة يـوم الخميس 24 فبراير الجاري، وذلك احتجاجا على “تماطل الحكومة في الوفاء بالتزاماتها وتعهداتها تجاه الشغيلة الصحية”. قرار الإضراب الذي بدأ في صيغة بلاغات انفرادية لأربع تنظيمات نقابية هي النقابة الوطنية للصحة (CDT)، النقابة الوطنية للصحة العمومية (FDT)، المنظمة الديمقراطية للصحة (ODT)، والجامعة الوطنية للصحة (UNTM)، ارتقى لاحقا إلى صيغة تنسيقية تروم من خلالها هاته النقابات “توحيد الصفوف والعمل النضالي” في مواجهة ما تعتبره “استخفافا تمارسه الحكومة بحق مهنيي الصحة”.
تعليقات
إرسال تعليق