فارق رضيع يبلغ من العمر سنة ونصف السنة الحياة في قسم الإنعاش بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير، إثر تعرضه للدغة عقرب بمسقط رأسه فم زكيط بإقليم طاطا.
العديد من الفعاليات الحقوقية والمدنية دقت ناقوس الخطر بخصوص تنامي “غياب الأمصال” بعدد من المراكز الصحية بإقليم طاطا، وبالمستشفى الإقليمي على وجه الخصوص، الشيء الذي يفاقم معاناة الذين يتعرضون للدغات ولسعات الزواحف السامة، في الوقت الذي لا يمكن توفير الأمصال إلا في مؤسسة صحية توجد بها مصلحة الإنعاش والتخدير.
تعليقات
إرسال تعليق