ما زال بعض سكان جماعة تيديلي مسفيوة المتضررين من مسطرة نزع الملكية من أجل إنجاز سد آيت زياد، من عراقيل للاستفادة من تعويضاتهم، ما انعكس سلبا على وضعيتهم المادية والاجتماعية، ما دفعهم لستنكار هذا التلكؤ و التنديد به.
الوضع المذكور، يستدعي، وفق فاعل سياسي بإقليم الحوز، من "الجهات المسؤولة تسريع عملية صرف التعويضات الإحتياطية المستحقة، وكذا الإستفادة من بقع أرضية مجهزة للسكن جبرا للضرر الذي لحق بهم، نتيجة لنزع الملكية".
تعليقات
إرسال تعليق