عبد الله الجوزي
بعيدا عن "نضال" فنادق خمسة نجوم، وعن تواصل "بيزنس كلاس"، أطل علينا اليوم (الأحد) هشام لمهاجري، رئيس لجنة الداخلية من أعماق "جبال امين الدونيت"، القريبة من إقليم تارودانت.
واستقبل لمهاجري، استقبالا يليق بنائب برلماني، ظل طيلة مدته الانتخابية، يحسن التواصل والدفاع عن سكان "المغرب المنسي" باقليم شيشاوة الذي لا يردد جل سكانه هذه الأيام، سوى اسم "مولاي هشام".
حب الناس، لا يقدر بثمن، ولا يمكن للحساد أينما وجدوا، ومهما فعلوا، أن يوقفوا انسيابه، خصوصا اذا كان هذا العشق، مبني على الإخلاص والمصلحة العامة، وليس على شيء آخر.
وتتجول في الفايس بوك، صور دالة، التقطت لرئيس لجنة الداخلية، وهو محاط بجيش من سكان الجبال، شيوخا ورجالا وشبابا وأطفالا، وحتى النساء ارتدين لباس يعبر عن بيئتهن، واستقبلن ممثلهن بما يليق به.
من الصعب في هذه الظروف، التي لا يملك فيها الكثير من النواب الشجاعة، للتواصل الشعبي مع من وضعوا فيهم الثقة، خوفا من رميهم بالحجارة أو مطيشة، نجد لمهاجري يستقبل بالتمر والحليب والسكر.
ومن أعماق جبال "أمين الدونيت" باقليم شيشاوة، تحول رئيس لجنة الداخلية إلى عريس انتخابي بدون موعد، وغذا سنراه بمقر المؤسسة التشريعية، يقارع ويحاجج من أجل المصادقة النهائية على مشروع قانون القنب الهندي، في قراءة ثانية، بعد عودته من مجلس المستشارين.
بالمختصر المفيد، لا يسعني سوى أن أقول لك، ونحن على أعتاب انتخابات جديدة، الله يكثر من أقرانك.
بعيدا عن "نضال" فنادق خمسة نجوم، وعن تواصل "بيزنس كلاس"، أطل علينا اليوم (الأحد) هشام لمهاجري، رئيس لجنة الداخلية من أعماق "جبال امين الدونيت"، القريبة من إقليم تارودانت.
واستقبل لمهاجري، استقبالا يليق بنائب برلماني، ظل طيلة مدته الانتخابية، يحسن التواصل والدفاع عن سكان "المغرب المنسي" باقليم شيشاوة الذي لا يردد جل سكانه هذه الأيام، سوى اسم "مولاي هشام".
حب الناس، لا يقدر بثمن، ولا يمكن للحساد أينما وجدوا، ومهما فعلوا، أن يوقفوا انسيابه، خصوصا اذا كان هذا العشق، مبني على الإخلاص والمصلحة العامة، وليس على شيء آخر.
وتتجول في الفايس بوك، صور دالة، التقطت لرئيس لجنة الداخلية، وهو محاط بجيش من سكان الجبال، شيوخا ورجالا وشبابا وأطفالا، وحتى النساء ارتدين لباس يعبر عن بيئتهن، واستقبلن ممثلهن بما يليق به.
من الصعب في هذه الظروف، التي لا يملك فيها الكثير من النواب الشجاعة، للتواصل الشعبي مع من وضعوا فيهم الثقة، خوفا من رميهم بالحجارة أو مطيشة، نجد لمهاجري يستقبل بالتمر والحليب والسكر.
ومن أعماق جبال "أمين الدونيت" باقليم شيشاوة، تحول رئيس لجنة الداخلية إلى عريس انتخابي بدون موعد، وغذا سنراه بمقر المؤسسة التشريعية، يقارع ويحاجج من أجل المصادقة النهائية على مشروع قانون القنب الهندي، في قراءة ثانية، بعد عودته من مجلس المستشارين.
بالمختصر المفيد، لا يسعني سوى أن أقول لك، ونحن على أعتاب انتخابات جديدة، الله يكثر من أقرانك.
تعليقات
إرسال تعليق