خالد أوكيك
في إطار الإحتفال باليوم العالمي للماء (22 مارس)، نظم المركز الوطني للدراسات والأبحاث حول الماء والطاقة التابع لجامعة القاضي عياض، يوم الأربعاء 23 مارس 2022 ، بجماعة أولاد امطاع دائرة أمزميز إقليم الحوز، ندوة علمية تحسيسية توعوية في موضوع “المياه الجوفية تراث وطني يجب الحفاظ عليه ”.
وتميز هذه اللقاء بتنظيم مائدة مستديرة تتناول موضوع “المياه الجوفية.. تراث يجب الحفاظ عليه، وكنز غير مرئي أساسي للحياة”، وورشة توعوية لتحسيس المنتخبين والمجتمع المدني حول أهمية المحافظة على الموارد المائية الجوفية، التي تتعرض للإستغلال المفرط بشكل متزايد.
وشارك في هذه الندوة ثلة من الخبراء وأساتذة و طلبة والفاعلين المحليين والمنتخبين وممثلي جمعيات الماء و الفلاحين والمجتمع المدني ، لمناقشة مواضيع ذات الصلة بندرة الموارد المائية ،وتقديم إقتراحات لمواجهة الضغط الذي تتعرض له هذه الموارد، من بينها “برنامج دعم التدبير المندمج للموارد المائية ، و”التنوع البيولوجي للمياه الجوفية .. مؤشر التراث غير المرئي لنوعية المياه”، و”العلاقة بين الماء والطاقة”، و”مشاريع تحلية المياه في المغرب”، و”الري الموضعي للاقتصاد في الموارد المائية”، و”إعادة استخدام المياه العادمة المعالجة في الري كمورد للاقتصاد في المياه.
هذه الندوة تعد مناسبة لبلورة مجموعة من التوصيات الهادفة إلى تحسيس الرأي العام وحث المسؤولين على تعزيز الترسانة القانونية الكفيلة بإرساء تدبير أمثل للمياه، وتقديم حلول قابلة للتطبيق لمساعدة المناطق التي تعاني من قلة المياه، مع ايلاء الإهتمام الكبير للجوانب المتعلقة بتدبير المياه في المجال الفلاحي، والرقي بالمشاريع المرتبطة بتحلية المياه وأعادة إستعمال المياه المعالجة.
وهذا يتعين تضافر جهود كل المتدخلين من أجل المحافظة على الموارد المائية، بما فيها المياه الجوفية، التي أصبح مستواها يتقلص سنة بعد سنة، لما تتعرض له من إستغلال مفرط، خاصة في المجال الفلاحي ... و ضرورة لتعزيز المشاريع المرتبطة بتحلية المياه، باستعمال الطاقات المتجددة، كحل للحد من الضغط الذي تعرفه الفرشات المائية، خاصة المياه الجوفية.
وتميز هذه اللقاء بتنظيم مائدة مستديرة تتناول موضوع “المياه الجوفية.. تراث يجب الحفاظ عليه، وكنز غير مرئي أساسي للحياة”، وورشة توعوية لتحسيس المنتخبين والمجتمع المدني حول أهمية المحافظة على الموارد المائية الجوفية، التي تتعرض للإستغلال المفرط بشكل متزايد.
وشارك في هذه الندوة ثلة من الخبراء وأساتذة و طلبة والفاعلين المحليين والمنتخبين وممثلي جمعيات الماء و الفلاحين والمجتمع المدني ، لمناقشة مواضيع ذات الصلة بندرة الموارد المائية ،وتقديم إقتراحات لمواجهة الضغط الذي تتعرض له هذه الموارد، من بينها “برنامج دعم التدبير المندمج للموارد المائية ، و”التنوع البيولوجي للمياه الجوفية .. مؤشر التراث غير المرئي لنوعية المياه”، و”العلاقة بين الماء والطاقة”، و”مشاريع تحلية المياه في المغرب”، و”الري الموضعي للاقتصاد في الموارد المائية”، و”إعادة استخدام المياه العادمة المعالجة في الري كمورد للاقتصاد في المياه.
هذه الندوة تعد مناسبة لبلورة مجموعة من التوصيات الهادفة إلى تحسيس الرأي العام وحث المسؤولين على تعزيز الترسانة القانونية الكفيلة بإرساء تدبير أمثل للمياه، وتقديم حلول قابلة للتطبيق لمساعدة المناطق التي تعاني من قلة المياه، مع ايلاء الإهتمام الكبير للجوانب المتعلقة بتدبير المياه في المجال الفلاحي، والرقي بالمشاريع المرتبطة بتحلية المياه وأعادة إستعمال المياه المعالجة.
وهذا يتعين تضافر جهود كل المتدخلين من أجل المحافظة على الموارد المائية، بما فيها المياه الجوفية، التي أصبح مستواها يتقلص سنة بعد سنة، لما تتعرض له من إستغلال مفرط، خاصة في المجال الفلاحي ... و ضرورة لتعزيز المشاريع المرتبطة بتحلية المياه، باستعمال الطاقات المتجددة، كحل للحد من الضغط الذي تعرفه الفرشات المائية، خاصة المياه الجوفية.
تعليقات
إرسال تعليق