كان حزب الحركة الشعبية بإقليم الحوز يحظى بمكانة بين اللاعبين السياسيين البارزين بإقليم الحوز، من خلال سيطرته على العديد من المجالس الترابية بالإقليم، غير أن حزب السنبلة يعيش على وقع مجموعة من التراجعات ستؤثر، من دون محالة، على مستقبله.
حزب السنبلة الذي يقوده أمانته العامة امحمد العنصر، يعيش، منذ الإنتخابات الماضية، على وقع تجاذبات بين أبرز أسمائه بإقليم الحوز، و ذلك بسبب رفض رؤساء جماعات الحزب بدائرة أمزميز حصول عبد العزيز آيت عدي تزكية الحزب لخوض الإنتخابات البرلمانية. و دعمهم، كردة فعل لذلك، لمرشح حزب التجمع الوطني للأحرار، رئيس جماعة أنكال، إيدار أنجار، و هو الدعم الذي تكلل بحصوله على مقعد في مجلس النواب.
آيت عدي الذي لم يغفر لرؤساء جماعات حزبه خيانتهم له و للسنبلة و دعمهم في المقابل للحمامة، ترجح مصادر متطابقة، بانه لن يخوض إنتخابات 2021 بنفس القبعة، مضيفة بأن مصلحة آيت عدي تقتضي إلتحاقه بحزب قوي لتكون له القدرة لمواجهة المنافسة القوية من حزب الإستقلال الذي يعتبر من الأحزاب التي تحظى بقاعدة إنتخابية كبيرة بجماعة أوريكة التي سيحاول آيت عدي الظفر برئاستها مرة أخرى.
من جهة أخرى، يشير مراقبون للشأن المحلي الحوزي، أن رؤساء جماعات بدائرة أمزميز سيغيرون الحزب و سيتوجهون لحزب الحمامة، في إطار العلاقة الشخصية التي تجمعهم بالبرلماني إيدار انجار الذي يضع في صلب إهتماماته إلتحاق رؤساء حزب العنصر بدائرة أمزميز إلى حزب أخنوش، للقدرة على مواجهة التواجد القوي لحزب الأصالة و المعاصرة بنفس الدائرة.
حزب السنبلة الذي يقوده أمانته العامة امحمد العنصر، يعيش، منذ الإنتخابات الماضية، على وقع تجاذبات بين أبرز أسمائه بإقليم الحوز، و ذلك بسبب رفض رؤساء جماعات الحزب بدائرة أمزميز حصول عبد العزيز آيت عدي تزكية الحزب لخوض الإنتخابات البرلمانية. و دعمهم، كردة فعل لذلك، لمرشح حزب التجمع الوطني للأحرار، رئيس جماعة أنكال، إيدار أنجار، و هو الدعم الذي تكلل بحصوله على مقعد في مجلس النواب.
آيت عدي الذي لم يغفر لرؤساء جماعات حزبه خيانتهم له و للسنبلة و دعمهم في المقابل للحمامة، ترجح مصادر متطابقة، بانه لن يخوض إنتخابات 2021 بنفس القبعة، مضيفة بأن مصلحة آيت عدي تقتضي إلتحاقه بحزب قوي لتكون له القدرة لمواجهة المنافسة القوية من حزب الإستقلال الذي يعتبر من الأحزاب التي تحظى بقاعدة إنتخابية كبيرة بجماعة أوريكة التي سيحاول آيت عدي الظفر برئاستها مرة أخرى.
من جهة أخرى، يشير مراقبون للشأن المحلي الحوزي، أن رؤساء جماعات بدائرة أمزميز سيغيرون الحزب و سيتوجهون لحزب الحمامة، في إطار العلاقة الشخصية التي تجمعهم بالبرلماني إيدار انجار الذي يضع في صلب إهتماماته إلتحاق رؤساء حزب العنصر بدائرة أمزميز إلى حزب أخنوش، للقدرة على مواجهة التواجد القوي لحزب الأصالة و المعاصرة بنفس الدائرة.
تعليقات
إرسال تعليق