تتزايد شرارة الغضب في مجموعة من الدواوير والجماعات التي دمرها زلزال الحوز يوم 8 شتنبر الماضي، بسبب الارتباك الملحوظ في عملية تدبير مخلفات الكارثة الطبيعية، سواء من قبل السلطات أو الجمعيات والمسؤولين المحليين.
فقد لوحظ أن عملية تعويض المتضررين قد شابتها نواقص كثيرة، أججت غضب سكان مجموعة من المناطق الجبلية، مثل استثناء البعض من التعويض الشهري المحدد في مبلغ 2500 درهم، أو تعويض آخرين على أساس أن منازلهم انهارت جزئيا في حين إنها تحولت إلى ركام.
تعليقات
إرسال تعليق