تعرضت ليلة يوم الجمعة الماضي، وحدة التبريد المتواجدة بجماعة آسني، لسرقة بعض محتوياتها من شخص أو أشخاص مفترضين.
و وفق مصادر متطابقة، فقد فتحت مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي لآسني تحقيقا حول ظروف و ملابسات عملية السرقة من أجل تقديم المنذنب أو المذنبين للعدالة.
وللإشارة، فهذه الوحدة التي أنجزت بغلاف مالي وصل إلى أزيد من 69 مليون درهم، تروم الحفاظ على إنتاج التفاح من الضياع، وكذا محاولة تحسين الإنتاج، وفق المعايير المتعارف عليها من أجل تسويق يعود بالنفع الكبير على الفلاح، وإنقاذ منتوجه من الخسارة التي تلاحقه في جميع المواسم بسبب عدم توفر وحدات للتبريد.
تعليقات
إرسال تعليق