في عز أزمة جائحة فيروس "كورونا المستجد"، استبشر عدد من الفلاحين بالحوز، خيراً، بعد التساقطات المطرية التي عرفها الإقليم خلال الأسبوع الجاري بنسب متفاوتة، في ظل موسم فلاحي متوسط نسبياً.
وسجل الموسم الفلاحي الحالي تأخراً كبيراً في التساقطات المطرية، بحيث لم يشهد الإقليم خلال شهري يناير وفبراير المنصرمين أي تساقطات كبيرة، لكن الأمل عاد، من جديد، خلال الأسبوع الجاري إلى نفوس عدد من الفلاحين؛ فقد سجلت عدد من المناطق بالحوز تساقطات مطرية مهمة سيكون لها أثر على الغطاء النباتي بشكل عام والزراعات الخريفية والأشجار المثمرة.
وسجّلت بعض القمم الجبلية تساقطات ثلجية مهمة، وهو من شأنه أن يُحسن الغطاء النباتي بالمراعي الجبلية ووضعية الفرشة المائية، ناهيك عن الرفع من مخزون السدود التي ما زالت تعرف نسبة ملء ضعيفة مقارنة بالسنة الماضية.
وحسب إفادات عدد من الفلاحين، فقد خلفت التساقطات المطرية ارتياحاً لدى الفلاحين، وقالوا إنها ستنقذ عدداً من الزراعات والأشجار المثمرة وبعض الخضروات والأعشاب، وسيكون لها أثر إيجابي على المواشي والمياه الصالحة للشرب.
وسجل الموسم الفلاحي الحالي تأخراً كبيراً في التساقطات المطرية، بحيث لم يشهد الإقليم خلال شهري يناير وفبراير المنصرمين أي تساقطات كبيرة، لكن الأمل عاد، من جديد، خلال الأسبوع الجاري إلى نفوس عدد من الفلاحين؛ فقد سجلت عدد من المناطق بالحوز تساقطات مطرية مهمة سيكون لها أثر على الغطاء النباتي بشكل عام والزراعات الخريفية والأشجار المثمرة.
وسجّلت بعض القمم الجبلية تساقطات ثلجية مهمة، وهو من شأنه أن يُحسن الغطاء النباتي بالمراعي الجبلية ووضعية الفرشة المائية، ناهيك عن الرفع من مخزون السدود التي ما زالت تعرف نسبة ملء ضعيفة مقارنة بالسنة الماضية.
وحسب إفادات عدد من الفلاحين، فقد خلفت التساقطات المطرية ارتياحاً لدى الفلاحين، وقالوا إنها ستنقذ عدداً من الزراعات والأشجار المثمرة وبعض الخضروات والأعشاب، وسيكون لها أثر إيجابي على المواشي والمياه الصالحة للشرب.
تعليقات
إرسال تعليق