تنظم جمعية مسرح أرلكان مابين 07 و12 نونبر 2019، أيام مراكش للفرجات المسرحية، وهي أيام تنظم،
في دورتها الأولى، احتفاء بالتجارب المسرحية المراكشية، حيث ستشهد الفضاءات الثقافية للمدينة الحمراء، المسرح الملكي والقاعة الصغرى للمركز الثقافي الداوديات والمركب الثقافي الحي الحسني، عروضا فنية لمجموعة من الأعمال المسرحية، "أش داني" لفرقة أرلكان، "واهيا الصينية" لفرقة أكاديما، " بو العيالات" لفرقة أنفاس، "شلا ما يتقال لفرقة " أرتشيف" ومسرحية " سحت الليل" لفرقة غرناطة، كما ستعرف الدورة الأولى تكريم الفنان المراكشي عبد الرحيم الزبيري، بالإضافة إلى ماستر كلاس مع الفنان عبد اللطيف خمولي.
هذا وستنظم هذه الدورة بدعم من المجلس الجماعي لمدينة مراكش، ومجلس مقاطعة المنارة، وبتعاون مع مجلس مقاطعة جليز، جمعية الأطلس الكبير والمديرية الجهوية لوزارة الثقافة والشباب والرياضة، قطاع الثقافة.
أيام مراكش للفرجات المسرحيةJSM، تصور جديد لتظاهرة فنية نريدها موعدا سنويا للاحتفاء بالفرجات المسرحية الإفريقية، العربية والعالمية من خلال استقطاب أعمال مسرحية تبرز التنوع الثقافي وتشتغل على الفرجة في أبعادها المختلفة، وهي كذلك مناسبة للاحتفاء برموز الدراما وبالعطاءات الخالدة لرواد المسرح عبر العالم، وملتقى لتجارب المسرحيين ولدراسات الفرجة، وورش مفتوح في وجه شباب المدينة الشغوف بأب الفنون وبالأنشطة المرتبطة به. وتعتبر هذه الدورة دورة تجريبية في أفق ترسيخ حدث ثقافي نوعي يليق بمدينة مراكش وبقيمتها الثقافية والحضارية وبمكانتها السياحية والإستراتيجية الهامة.
في دورتها الأولى، احتفاء بالتجارب المسرحية المراكشية، حيث ستشهد الفضاءات الثقافية للمدينة الحمراء، المسرح الملكي والقاعة الصغرى للمركز الثقافي الداوديات والمركب الثقافي الحي الحسني، عروضا فنية لمجموعة من الأعمال المسرحية، "أش داني" لفرقة أرلكان، "واهيا الصينية" لفرقة أكاديما، " بو العيالات" لفرقة أنفاس، "شلا ما يتقال لفرقة " أرتشيف" ومسرحية " سحت الليل" لفرقة غرناطة، كما ستعرف الدورة الأولى تكريم الفنان المراكشي عبد الرحيم الزبيري، بالإضافة إلى ماستر كلاس مع الفنان عبد اللطيف خمولي.
هذا وستنظم هذه الدورة بدعم من المجلس الجماعي لمدينة مراكش، ومجلس مقاطعة المنارة، وبتعاون مع مجلس مقاطعة جليز، جمعية الأطلس الكبير والمديرية الجهوية لوزارة الثقافة والشباب والرياضة، قطاع الثقافة.
أيام مراكش للفرجات المسرحيةJSM، تصور جديد لتظاهرة فنية نريدها موعدا سنويا للاحتفاء بالفرجات المسرحية الإفريقية، العربية والعالمية من خلال استقطاب أعمال مسرحية تبرز التنوع الثقافي وتشتغل على الفرجة في أبعادها المختلفة، وهي كذلك مناسبة للاحتفاء برموز الدراما وبالعطاءات الخالدة لرواد المسرح عبر العالم، وملتقى لتجارب المسرحيين ولدراسات الفرجة، وورش مفتوح في وجه شباب المدينة الشغوف بأب الفنون وبالأنشطة المرتبطة به. وتعتبر هذه الدورة دورة تجريبية في أفق ترسيخ حدث ثقافي نوعي يليق بمدينة مراكش وبقيمتها الثقافية والحضارية وبمكانتها السياحية والإستراتيجية الهامة.
تعليقات
إرسال تعليق