قام يوم الثلاثاء 29 أكتوبر البطل العالمي السابق سعيد عويطة، بزيارة لبلدية أمزميز، حيث وجد في استقباله لحسن الكبدي رئيس البلدية وحميد خوزرك المستشار الجماعي بمراكش.
وأوضح سعيد اعويطة في تصريح صحفي، أن زيارته إلى منطقة امزميز جاءت من أجل اكتشاف المنطقة التي تعتبر خزانا للابطال الواعدين في العاب القوى.
وأضاف البطل العالمي أنه وجد في استقباله رئيس البلدية كبدي والأستاذ حميد خوزرك قصد شرح اهداف اكاديميته واهتمامها باكتشاف المواهب المدرسية من أجل ضمها في وقت لاحق إلى اكاديمته لالعاب القوى لتطوير امكانياتها وصقلها قبل تقديمها إلى الفرق الرياضية الوطنية.
وأكد عويطة أن اكاديمته الخاصة تسعى إلى اكتشاف وتكوين المواهب في العاب القوى بجل المدن المغربية الى حدود 18 سنة قبل تمكين الجمعيات الرياضية الوطنية من خدماتهم للتألق وطنيا ودوليا.
وختم البطل العالمي، أن كل الابطال المغاربة الذين رفعوا الراية الوطنية في المحافل الدولية ولجوا المجال الرياضي من الالعاب المدرسية وأمام “العقم” الذي اضحى يميز المؤسسات التعليمية رياضيا جاءت فكرة تشييد اكاديمية سعيد عويطة لفائدة المواهب المدرسية.
ومن جهته، رحب لحسن الكبدي بزيارة البطل العالمي عويطة إلى منطقة امزميز التي تعتبر خزانا للمواهب الشابة في العاب القوى وانجبت العديد من الابطال الذين اضحوا في السنوات الأخيرة يحملون ألوان دول عربية واوروبية بعد تعرضهم للاغراء وتعرضهم للتجنيس.
وفي المقابل، شدد حميد خوزرك المستشار الجماعي بمراكش ونائب رئيس مجلس مقاطعة جليز، أن المغرب في حاجة إلى شبابه من أجل إعادة امجاد الرياضة الوطنية إلى سابق عهدها وخصوصا في رياضة ألعاب القوى حيث تعتبر منطقة امزميز حقلا خصبا لانتاج ابطال عالميين.
وأوضح سعيد اعويطة في تصريح صحفي، أن زيارته إلى منطقة امزميز جاءت من أجل اكتشاف المنطقة التي تعتبر خزانا للابطال الواعدين في العاب القوى.
وأضاف البطل العالمي أنه وجد في استقباله رئيس البلدية كبدي والأستاذ حميد خوزرك قصد شرح اهداف اكاديميته واهتمامها باكتشاف المواهب المدرسية من أجل ضمها في وقت لاحق إلى اكاديمته لالعاب القوى لتطوير امكانياتها وصقلها قبل تقديمها إلى الفرق الرياضية الوطنية.
وأكد عويطة أن اكاديمته الخاصة تسعى إلى اكتشاف وتكوين المواهب في العاب القوى بجل المدن المغربية الى حدود 18 سنة قبل تمكين الجمعيات الرياضية الوطنية من خدماتهم للتألق وطنيا ودوليا.
وختم البطل العالمي، أن كل الابطال المغاربة الذين رفعوا الراية الوطنية في المحافل الدولية ولجوا المجال الرياضي من الالعاب المدرسية وأمام “العقم” الذي اضحى يميز المؤسسات التعليمية رياضيا جاءت فكرة تشييد اكاديمية سعيد عويطة لفائدة المواهب المدرسية.
ومن جهته، رحب لحسن الكبدي بزيارة البطل العالمي عويطة إلى منطقة امزميز التي تعتبر خزانا للمواهب الشابة في العاب القوى وانجبت العديد من الابطال الذين اضحوا في السنوات الأخيرة يحملون ألوان دول عربية واوروبية بعد تعرضهم للاغراء وتعرضهم للتجنيس.
وفي المقابل، شدد حميد خوزرك المستشار الجماعي بمراكش ونائب رئيس مجلس مقاطعة جليز، أن المغرب في حاجة إلى شبابه من أجل إعادة امجاد الرياضة الوطنية إلى سابق عهدها وخصوصا في رياضة ألعاب القوى حيث تعتبر منطقة امزميز حقلا خصبا لانتاج ابطال عالميين.
تعليقات
إرسال تعليق