حنان الزيتوني
تحت شعار “متضامنين من أجل الصحة للجميع”، حطت صباح يوم الجمعة، قافلة طبية متعددة الاختصاصات، الرحال بالمركز الصحي لجماعة أمزميز بإقليم الحوز، وذلك في إطار تقريب الخدمات الصحية من الساكنة، ساهم في تنظيمها كل من جمعية “أمزميز كفاءات للتنمية الشاملة”، بدعم وشراكة من المجلس الجماعي لأمزميز، ووزارة الصحة والحماية الاجتماعية، وفاعلين آخرين.
وتوافد نحو 800 مواطن ومواطنة للاستفادة من الخدمات الصحية التي تقدمها القافلة، تروي خديجة الكور، نائبة رئيسة جمعية “أمزميز كفاءات للتنمية الشاملة”، إذ كشفت أن معظم المستفدين ينحدرون من مختلف أنحاء جماعة أمزميز.
وأضافت خديجة الكور، في تصريح صحفي، أن “القافلة من تأطير طاقم طبي في تخصصات متعددة، من بينها أمراض القلب والشرايين، وأمراض السكر والطب الباطني، وطب الأسنان، وطب الأطفال، وطب النساء والتوليد، والكشف عن سرطان الثدي وعنق الرحم، وطب المسالك البولية، وطب العيون، وطب العظام والمفاصل، وطب الجهاز التنفسي والأمراض الصدرية، إلى جانب الطب العام”.
وأوضحت المتحدثة، أن “هذه القافلة الطبية متعددة التخصصات، ستستمر إلى غاية يوم الأحد، إذ لقيت استحسانا لدى الساكنة، كما خلفت ارتياحا كبيرا لدى الفاعلين الجمعويين بهذه المنطقة”.
وأوضحت الكور، أن “هذه القافلة مبرمجة على مدار السنة، وتهم عشر جماعات، وقد شارك فيها نحو 50 طبيبا من مختلف الجهات، حيث أتوا بهدف المساهة في ظل النقص الكبير الذي تعرفه المنطقة من ناحية الأطر الطبية، والأدوية التي لا تقدر الأغلبية على اقتنائها، نظرا لهشاشة وضعهم الاجتماعي”.
واسترسلت الفاعلة الجمعوية، في حديثها، قائلة: “نحن اليوم نعيش في سياق اجتماعي خاص، وما أحوجنا للتضامن من طرف كل من مكونات المجتمع المدني والمنتخبين والسلطات، وتضامن الجهات مع بعضها، من مناطق متعددة، كسيدي قاسم والقنيطرة وأسفي والرباط ومراكش لخلق تظاهرة إنسانية كهذه”.
وتوافد نحو 800 مواطن ومواطنة للاستفادة من الخدمات الصحية التي تقدمها القافلة، تروي خديجة الكور، نائبة رئيسة جمعية “أمزميز كفاءات للتنمية الشاملة”، إذ كشفت أن معظم المستفدين ينحدرون من مختلف أنحاء جماعة أمزميز.
وأضافت خديجة الكور، في تصريح صحفي، أن “القافلة من تأطير طاقم طبي في تخصصات متعددة، من بينها أمراض القلب والشرايين، وأمراض السكر والطب الباطني، وطب الأسنان، وطب الأطفال، وطب النساء والتوليد، والكشف عن سرطان الثدي وعنق الرحم، وطب المسالك البولية، وطب العيون، وطب العظام والمفاصل، وطب الجهاز التنفسي والأمراض الصدرية، إلى جانب الطب العام”.
وأوضحت المتحدثة، أن “هذه القافلة الطبية متعددة التخصصات، ستستمر إلى غاية يوم الأحد، إذ لقيت استحسانا لدى الساكنة، كما خلفت ارتياحا كبيرا لدى الفاعلين الجمعويين بهذه المنطقة”.
وأوضحت الكور، أن “هذه القافلة مبرمجة على مدار السنة، وتهم عشر جماعات، وقد شارك فيها نحو 50 طبيبا من مختلف الجهات، حيث أتوا بهدف المساهة في ظل النقص الكبير الذي تعرفه المنطقة من ناحية الأطر الطبية، والأدوية التي لا تقدر الأغلبية على اقتنائها، نظرا لهشاشة وضعهم الاجتماعي”.
واسترسلت الفاعلة الجمعوية، في حديثها، قائلة: “نحن اليوم نعيش في سياق اجتماعي خاص، وما أحوجنا للتضامن من طرف كل من مكونات المجتمع المدني والمنتخبين والسلطات، وتضامن الجهات مع بعضها، من مناطق متعددة، كسيدي قاسم والقنيطرة وأسفي والرباط ومراكش لخلق تظاهرة إنسانية كهذه”.
تعليقات
إرسال تعليق