محمد التيجاني
هذه النقطة السوداء مأخوذة من أمام مستوصف ايت عبد السلام بدوار اغبالو بتاريخ 16 نونبر 2022 توضح بجلاء معاناة ساكنة ايت عبد السلام من تصرفات رئيس جماعة تديلي مسفيوة اللامسؤولة تجاه ساكنة جميع الدواوير بمنطقة أيت عبد السلام ، وفي باقي الدواوير التابعة لدوائر المعارضة التي تمثل أزيد من نصف ساكنة الجماعة وتجد نقط سوداء مقززة هنا وهناك وخاصة في الدواوير الكبيرة على جنبات الطرق المعبدة بايت عبد السلام وبايت زياد وقرب المؤسسات التعليمية وغيرها مند اربعة شهور .
مع العلم أن هذه الدواوير كانت تستفيد من خدمات جمع النفايات على مدى تماني ( سنوات الماضية من طرف الجماعة دون تمييز .
مع الاسف الشديد أصر السيد الرئيس على إقصاء وحرمان دوائير المعارضة البالغ عددها 13 دائرة انتخابية من خدمات جمع النفايات واستمر في نفس الوقت في جمعها من دواوير الاغلبية دون خجل (إوى هذا هو الرايس أولا بلاك ، نسي أنه أصبح رئيسا لجميع الساكنة !!!)
ملاحظة باقي الصور من نفس الدوار بنفس التاريخ
ترك الساكنة تعاني ماديا من أضرار الروائح الكريهة والحشرات الضارة والثلوث الذي يشكل خطرا على السلامة الصحية للساكنة .... كما تعاني الساكنة نفسيا من الاقصاء والتمييز الممنهج ضدها بسبب إقصائها من خدمات كانت تعتبرها مكسبا لها تستفيد منها أسبوعيا على مدى سنوات مضت .
فرغم شكايات السكان والمجتمع المدني والمستشارين الجماعيين المعنيين ، ومراسلة الجهات المسؤولة في الموضوع فلازالت حليمة على عادتها الى يومنا هذا .
إن كان لدى السيد الرئيس مشكل ما عليه على الاقل أن يعمل بالتناوب لضمان مبدأ المسواة بين سكان الجماعة مثلا : في النصف الاول من الاسبوع يقوم بجمعها من دوائر الاغلبية وفي النصف الثاني يجمعها من الدوائر المقصية . أو يقوم بجمعها بالتناوب اسبوعيا ، أو يترك الدواوير كلها ويقتصر على المركز وحده لتفادي التمييز بين ساكنة الجماعة الوحيدة .
في حالة عجز السيد الرئيس عن مواصلة الركب وتحقيق المزيد من المنجزات على ارض الواقع ، عليه على الاقل ان يحافظ على المكتسبات التي تستفيد منها الساكنة قبل تحمله مسؤولية التدبير والتسيير بالجماعة.
هذه النقطة السوداء مأخوذة من أمام مستوصف ايت عبد السلام بدوار اغبالو بتاريخ 16 نونبر 2022 توضح بجلاء معاناة ساكنة ايت عبد السلام من تصرفات رئيس جماعة تديلي مسفيوة اللامسؤولة تجاه ساكنة جميع الدواوير بمنطقة أيت عبد السلام ، وفي باقي الدواوير التابعة لدوائر المعارضة التي تمثل أزيد من نصف ساكنة الجماعة وتجد نقط سوداء مقززة هنا وهناك وخاصة في الدواوير الكبيرة على جنبات الطرق المعبدة بايت عبد السلام وبايت زياد وقرب المؤسسات التعليمية وغيرها مند اربعة شهور .
مع العلم أن هذه الدواوير كانت تستفيد من خدمات جمع النفايات على مدى تماني ( سنوات الماضية من طرف الجماعة دون تمييز .
مع الاسف الشديد أصر السيد الرئيس على إقصاء وحرمان دوائير المعارضة البالغ عددها 13 دائرة انتخابية من خدمات جمع النفايات واستمر في نفس الوقت في جمعها من دواوير الاغلبية دون خجل (إوى هذا هو الرايس أولا بلاك ، نسي أنه أصبح رئيسا لجميع الساكنة !!!)
ملاحظة باقي الصور من نفس الدوار بنفس التاريخ
ترك الساكنة تعاني ماديا من أضرار الروائح الكريهة والحشرات الضارة والثلوث الذي يشكل خطرا على السلامة الصحية للساكنة .... كما تعاني الساكنة نفسيا من الاقصاء والتمييز الممنهج ضدها بسبب إقصائها من خدمات كانت تعتبرها مكسبا لها تستفيد منها أسبوعيا على مدى سنوات مضت .
فرغم شكايات السكان والمجتمع المدني والمستشارين الجماعيين المعنيين ، ومراسلة الجهات المسؤولة في الموضوع فلازالت حليمة على عادتها الى يومنا هذا .
إن كان لدى السيد الرئيس مشكل ما عليه على الاقل أن يعمل بالتناوب لضمان مبدأ المسواة بين سكان الجماعة مثلا : في النصف الاول من الاسبوع يقوم بجمعها من دوائر الاغلبية وفي النصف الثاني يجمعها من الدوائر المقصية . أو يقوم بجمعها بالتناوب اسبوعيا ، أو يترك الدواوير كلها ويقتصر على المركز وحده لتفادي التمييز بين ساكنة الجماعة الوحيدة .
في حالة عجز السيد الرئيس عن مواصلة الركب وتحقيق المزيد من المنجزات على ارض الواقع ، عليه على الاقل ان يحافظ على المكتسبات التي تستفيد منها الساكنة قبل تحمله مسؤولية التدبير والتسيير بالجماعة.
تعليقات
إرسال تعليق