البروفيسور أحمد المنصوري "الدينامو" الذي أعاد الإعتبار لمدينة مراكش في حسابات بنعبد الله و رفاقه بحزب الكتاب
حقق البروفيسور أحمد المنصوري طفرة نوعية في حضور حزب التقدم و الإشتراكية بمراكش منذ تقلده مسؤولية الكاتب الإقليمي لحزب الكتاب بها، طفرة تجلت في الزخم السياسي و الحضور الحزبي لرفاق نبيل بنعبد الله على مستوى الأنشطة و القرب من قضايا المواطنات و المواطنين.
البروفيسور المنصوري أعاد الإعتبار لمكانة مدينة السبعة رجال على خارطة القيادة المركزية للحزب، بعدما كانت خارج حسابات صناع القرار و بعيدة عن رؤاهم السياسية، و أضحت، في عهد المنصوري الذي يعتبر دينامو حقيقي لحزب الكتاب بمراكش، منارة ينبعث منها الحزب من جديد و مرآة يسترجع من خلالها وهجه و مكانته بصفته الوريث الحقيقي للحزب الشيوعي المغربي.
السؤال الذي يترقب الجميع إجابته: هل ينصف بنعبد الله و رفاقه في القيادة المركزية لحزب التقدم و الإشتراكية مراكش خلال الإنتخابات المقبلة من خلال دعم البروفيسور المنصوري الذي قدم الكثير للحزب ؟
سؤال ستتم الإجابة عنه في 2021..
تعليقات
إرسال تعليق