أثارت جودة الدقيق المدعم الذي يتم توزيعه على مستوى بلدية أمزميز، خلال اليومين الماضيين، حالة من الإستياء و التذمر بين الساكنة المحلية، إضافة إلى المجلس الجماعي لأمزميز الذي تفاعل مع شكايات السكان و نقلها إلى السلطات ممثلة في باشا باشوية أمزميز.
مصادر موثوقة، أوضحت أن باشا باشوية أمزميز، و بعد توصله، عن طريق رئيس و أعضاء المكتب المسير للمجلس الجماعي، بملخص حول الشكايات التي تقدمت بها الساكنة حول جودة الدقيق المدعم الذي يقتنونه بثمن مائة درهم، قرر توقيف توزيع الدقيق، مؤقتا، إلى حين بحث جودته و ظروف تخزينه، حماية لصحة و سلامة السكان.
تعليقات
إرسال تعليق