مع اقتراب الانتخابات ترتفع حمى الصراعات بين مكونات المجالس البلدية أو القروية، حيث إن كل طرف يوجه اتهامات إلى الآخر وكل طرف يدعي غيرته على تدبير شأن المدينة أو القرية أكثر من الطرف الثاني.
هذا الواقع ينطبق أيضا على جماعة “تمصلوحت” بإقليم الحوز التي تغرق في الازبال والتي يؤكد قاطنوها على ضرورة توحيد الجهود لخدمة المنطقة فيما ترتفع أصوات تجهر بخروقات تهم تبذير المال العام.
وتعيش الجماعة المذكورة على وقع أزمة الماء الصالح للشرب و مشكل الصرف الصحي مع تراكم النفايات وتأثيرها على جمالية الفضاء العام وجودة الحياة اليومية بدوار أولاد يحيى و تداعياته البيئية والصحية، مما وجب معه ضرورة إيجاد حلول مستعجلة وفعالة لضمان بيئة سليمة للسكان.
هذا الواقع ينطبق أيضا على جماعة “تمصلوحت” بإقليم الحوز التي تغرق في الازبال والتي يؤكد قاطنوها على ضرورة توحيد الجهود لخدمة المنطقة فيما ترتفع أصوات تجهر بخروقات تهم تبذير المال العام.
وتعيش الجماعة المذكورة على وقع أزمة الماء الصالح للشرب و مشكل الصرف الصحي مع تراكم النفايات وتأثيرها على جمالية الفضاء العام وجودة الحياة اليومية بدوار أولاد يحيى و تداعياته البيئية والصحية، مما وجب معه ضرورة إيجاد حلول مستعجلة وفعالة لضمان بيئة سليمة للسكان.
الصورة تعبيرية
تعليقات
إرسال تعليق