في ظل منافسة شرسة بين عدة أحزاب، يلف الغموض الشخصية التي سترأس المجلس الإقليمي للحوز عقد الإنتخابات المزمع إجراؤها يوم الأربعاء ثامن شتنبر المقبل، بعد نهاية ولاية إبراهيم أتكارت المنتمي لحزب الإتحاد الدستوري.
و لعل وقت هذا التساؤل لا زال مبكرا، غير أن الإجابة ستتوضح مباشرة بعد معرفة ما ستفرزه صناديق الإقتراع و ما سيترتب عن ذلك من تحالفات ستنطلق من المجالس الجماعية، لتشمل مجالس مكاتب حفظ الصحة و مجلس مجموعة جماعات الحوز و المجلس الإقليمي.
تعليقات
إرسال تعليق